استخدام كاميرات المراقبة منذ عام 1913
بدأ العالم فى استخدام كاميرات المراقبة منذ ما يقرب من مائة عام .
1913 : تصوير خلسة من السجن يبدأ في suffragettes و هو أحد أشهر السجون في بريطانيا.
1960 : شرطة العاصمة تستخدم إثنين من كاميرات المراقبة في ميدانTrafalgar لمراقبة الحشود قبل وصول العائلة المالكة التايلاندية.
5 نوفمبر 1960 : شرطة العاصمة تقوم بتركيب إثنين من كاميرات المراقبة في ساحة العاصمة لمراقبة المتظاهرين.
1961 : تركيب نظام المراقبة بالفيديو في محطة قطار لندن النقل.
1964 : الشرطة بليفربول تقوم بتجربة أربع كاميرات دوائر تلفزيونية مغلقة وسرية في وسط المدينة.
1965 : تثبيت كاميرات لمراقبة مسارات السكك الحديدية قرب مدينة داغينهام التي قد تم تخريبها.
1967 : إنتشار نظم مراقبة الأسواق و منافذ البيع بالتجزئة ، في مدن عديدة ببريطانيا، كوسيلة لردع وإصطياد السارقون.
أكتوبر 1968 : شرطة العاصمة بلندن تستخدم الكاميرات لمراقبة المتظاهرين ضد حرب فيتنام في ساحة غروسفينور .
1969 : شرطة العاصمة بلندن تقوم تركيب كاميرات دائمة في ساحة غروسفينور ، وايتهول وساحة البرلمان. مجموع عدد الكاميرات : 67 كاميرا.
1974 : تركيب أنظمة المراقبة بالفيديو لرصد حركة المرور على الطرق الرئيسية في لندن.
1975 : تركيب نظام المراقبة بالفيديو في أربع محطات بمترو لندن.
1975 : إستخدام نظم المراقبة بالفيديو في مباريات كرة القدم في مدن عديدة ببريطانيا
1984 : تركيب كاميرات المراقبة في نقاط التجمع الرئيسية حيث إحتجاجات الشعبية في وسط لندن خلال إضراب عمال المناجم.
أغسطس 1985 : تثبيت نظام المراقبة بالفيديو في بورنموث ، وهي منتجع على البحر (الساحل الجنوبي).
1987 : إستخدام نظم المراقبة بالفيديو في مرائب وقوف السيارات التي تملكها السلطات المحلية.
1988 : تركيب أنظمة المراقبة بالفيديو في “المجلس المحلي” التي تديرها السلطات المحلية.
1992 : نظام المراقبة بالفيديو في نيوكاسل ، النظام في نيوكاسل والدوائر التلفزيونية المغلقة (CCTV) متطورة و تستخدم الموجات الدقيقة (دائرة مفتوحة) لتصل إلى محطة الشرطة في المدينة الرئيسية.
1992 : بداية إستخدام كاميرات السرعة PTZ.
أغسطس 1993 : تفجير في لندن في منطقة بيشوبس من قبل الجيش الجمهوري الإيرلندي يؤدي الى بناء “حزام الصلب” في جميع أنحاء المدينة (لندن الحي المالي). وتشمل التدابير كاميرات المراقبة في الشوارع.
1994 الحكومة المركزية (وزارة الداخلية) تنشر كاميرات المراقبة. رئيس الوزراء البريطاني جون ميجور قال وقتها علي هذا القرار : “ليس لدي شك في أننا سوف نسمع عن إحتجاج البعض علي تهديد الحريات المدنية حسنا ، ليس لدي أي تعاطف من أي نوع للحريات التي تخشي المراقبة”. بين عامي 1994 و 1997 ، وزارة الداخلية تنفق ما مجموعه 38 مليون جنيه علي نظم الدوائر التلفزيونية المغلقة.
يوليو 1994 : بداية إستخدام نظم المراقبة السرية بالفيديو في أجهزة الصراف الآلي (الصراف الآلي).
1996 : الإنفاق الحكومي على الدوائر التلفزيونية المغلقة يصل لأكثر من ثلاثة أرباع مجموع ميزانية الوقاية من الجريمة.
أغسطس 1996 : كل المدن الكبرى بإستثناء (إنكلترا ليدز) تستخدم أنظمة المراقبة بالفيديو في مراكز مدنهم.
10 مايو 1997 : مظاهرة عامة ضد كاميرات المراقبة في برايتون.
يوليو 1997 : شرطة لندن تعلن عن تركيب نظام كاميرات المراقبة التي تقرأ آلياً لوحات السيارات
أكتوبر 1998 :بداية إستخدام برامج التعرف على الوجوه في لندن.